02-28-2017, 08:05 PM | #1 |
إدارة عامّة
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 5,325
|
تحديث الواتس اب
( *الواتِسنَاب* ) حديثٌ عن التحديث محمد صالح المنجد الحمد لله ... 🔰 أخذ الواتساب من خصائص السناب فتداخَل الاسمان وازدادت الأهمية وتعاظم الخطر والمسؤولية. 🔄 كل شيء يتطور و *يتحدَّث*؛ فأين نحن من الارتقاء بأنفسنا إيمانيا وعلميا وفي مهارات الحياة. ✅ حامل الهمّ يفكر في توظيف ما يستجد في التقنية لزيادة أجوره وتوسيع نفعه. 💡الوعي بطبيعة الخدمات وآثارها أول خطوات حسن الاستثمار واتقاء الشر؛ وللمبكر والمتقدم في الخير أثر يزيد به على غيره "... فله أجرها وأجر من عمل بها". ⏱ *(الحالة)* على الواتس تزول بعد أربع وعشرين ساعة؛ وتبقى الحسنات والسيئات. ⛔ المحروم من أصبحت التقنية له بابا لسيئات متوالية (...وأثقالا مع أثقالهم) " فعليه وزرها ووزر من عمل بها" . 📉 وضعوها ليرى الناس *حالتك* فاجعلها وسيلة لإصلاح *حال* أمتك. ↗ نيَّتك وعملك ونفعك هو ما يرفع مقامك لا *حالتك* المتكلَّفة والمصطنعة. ↙ لا تجعل الموضات الإلكترونية تنزل بأعمالك الصالحة من ديوان السر إلى ديوان العلانية، قاوم حب الشهرة والظهور، وأبقِ عملك خفيا. 🔴 تعظيمنا لرب يعلم، ومَلَك يكتب مقدَّم على تعديل إعدادات خصوصية *الحالة* 🔇 تحديث *الحالة* يجعل نِعم الله عليك ظاهرة ومكشوفة؛ فكن حكيما ولا تكشف *بحالتك* ما يضرك عند عدو أو حاسد، أو تكسر بها نفسا. ✨ حالة "صاحب المكانة" حساسة وعظيمة لا سيما عند من يقتدي به من أهله وأصحابه، وكذلك واجبه كبير في تصحيح حالات الآخرين المنكرة 🔷 كان عمر رضي الله عنه يقول لأهله: إني نَهيت عن كذا وكذا؛ والناس إنما ينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم، فإن وقعتم وقعوا وإن هبتم هابوا. 🕰 انشغالك بأعداد المطلعين على حالتك، أو مطالعة *حالات* الآخرين إضاعة لوقتك وإشغال لنفسك عما هو أنفع. 👇🏻فاتق الله حيثما كنت،
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء : 0 , والزوار : 1 ) | |
|
|