إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-28-2019, 07:24 PM   #1
اللحالي
مالك الموقع
 
الصورة الرمزية اللحالي
 
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 6,506

اوسمتي

افتراضي الكاتبه الاردنيه

الكاتبة الأردنية إحسان الفقيه وانتهت المسرحية !!
قتل البغدادي نفسه أم قتلوه ؟!
لا يهم !
الأمر سيان
فخبر مقتله تمثيلي لنهاية المسرحية،
ويعود أبو بكر المزعوم بعد حلق لحيته؛ ليعيش حياته الطبيعة في البلاد التي رشحته للعب الدور …

*وانتهت المسرحية*
لتبدأ مسرحية أخرى تشوه فيها صورة الإسلام، وصورة الخلافة وصورة الجهاد الحقيقي، وصورة العلماء، وصورٌ كثيرة
*أنتهت المسرحية*
بعدما أحرقت داعش مئات من شباب المسلمين في صفوفها، وآلافا ممن كفرتهم ثم قتلتهم.
*أنتهت المسرحية*
بعدما اُتهمت مساجد المسلمين، وحلقات التحفيظ
*أنتهت المسرحية*
بعدما قِيد شبان المسلمين إلى السجون؛ بشبهة الانتماء لداعش
*أنتهت المسرحية*
بعدما أفسدت جهاد أهل السنة في العراق ضد المجوس الصفويين، وسلمتهم الموصل ومناطق السنة، وهجَّرت مئات الآلاف من سنة العراق؛ ليقتلهم مجوس إيران، والجوع والعطش، والمرض.
*أنتهت المسرحية*
بعدما آذت المسلمين المقيمين بالغرب، وجَرَّأت عليهم الكفار؛ ليقتلوهم رميًا بالرصاص، أو ضربًا بالعصي، أو دهسًا بالسيارات.
*أنتهت المسرحية*
بعدما أرعبت جوامعنا في عموم أوطاننا.
بعدما اتهمت العلماء والمصلحين والدعاة، – والذين حذروا من داعش أكثر من غيرهم- بعدما اتهمتهم بالتنظير لها !!!.
*أنتهت المسرحية* ..
بعدما أفسدت جهاد أهل السنة في سوريا ضد النصيري الخبيث ومن معه من ميلشيات المجوس، وقد كانوا قاب قوسين أو أدنى من قصر بشار بدمشق؛ ليعيدوهم للمربع الأول.
*أنتهت المسرحية* ..
بعدما تسببت في حظر الحجاب في دول غربية شتى.
*أنتهت المسرحية* ..
بعدما أحرقت مكتبة الموصل، وتسببت في سرقتها، وفيها آلاف المخطوطات .
بعدما .. وبعدما ..
وأخيرًا نجحت الاستخبارات المجوسية واليهودية، في تسليم العراق كل العراق للمجوس، ويعلن العبادي دحر داعش وإبادتها ..
*أنتهت المسرحية* ..
ولم تنتهِ معركة الوعي ضد كل ما يسيء للإسلام والمسلمين، وضد كل من يتلفّع بزيِّ الإسلام ليهدم الإسلام .
*أنتهت المسرحية* ..
بعدما نهبت أموال المسلمين بحجة محاربة داعش، والتحالف ضدها.
*أنتهت المسرحية* ..
وزاد الوعي واليقين عند كل مسلم بأن كل ما فعلته داعش لا يمت للإسلام بصلة، وإن زعموا ومن معهم من جهلة أو منافقين متربصين .
*أنتهت المسرحية* ..
وزاد اليقين والوعي بأن الجهاد (الشرعي) في موضعه الحقيقي باقٍ إلى قيام الساعة.
وأن العلماء مهما شُوهت صورهم هم قادة الأمة وموجهوها، ومقيموا الملة وصائنوها.
وأخيراً .. *انتهت المسرحية* ..
وستنقل تجربة نجاح داعش من وجهة نظر المجوس والمنافقين (نجاحها في تحقيق المصالح اليهودية والمجوسية، وفي إذلال المسلمين وغيرهم وإرهابهم باسم الإسلام )

إذا أُحتيج إليها
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________


لا إله إلا أنت سبحانك إنّي كنت من الظّالمين
اللحالي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء : 0 , والزوار : 1 )
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 02:17 PM