صاحبنا

[اللحالي]

في اواخر حكم الملك فهد الله يرحم اموات المسلمين! كان فيه مجموعات من الشباب يمارسون هواية التفحيط في مكاناً ما وكان منهم واحد نحيل أي دقاق طويل يبدو على ملامحه انه جاهل على نياته وكأنه غبي ولكن الصحيح عكس ذالك فهو عبقري حررريف بالتفحيط وذكي ومسوّي نفسه بليد المحيطين في المكان للتفحيط مستاذين من المفحطين ومنه هو بالذات اشتكوا للسلطات وتم التواجد من الشرطه والمرور والمباحث وغيرهم فالمكان ولكن على سيارات مدنيه وبالوقت المعتاد حضروا الجميع للتفحيط الشباب والمسؤلين

وجا صاحبنا مع الجميع على سياره جديده وفيها نوع من الفخامه واضع بالغماره من الداخل صورة فهد ابن عبد العزيز وصورة عبدالله ابن عبد العزيز وواضع صورته بين الصورتين تحرك قليلاً بالميدن يريد ان يتحركوا كألعاده وتأخروا وبداء بكل وثوق وبعد بداءه بالتفحيط تحركت سيارات كان يظنهم مفحطين ولكن حين أحاطت به وشاف البدل الرسميه على من مابدخل السيارات المحيطه به وقف ونزل من سيارته بكل هدو ونزلوا الرتب و بداء اكبرهم رتبه يخاطبه والبقيه من حوله وهويقول له ماشاءالله عليك ومركبتك وبداخل الغماره صور ؟ ظن انه شربان قال المسؤل له هذه صورة من وهويشير لصورة فهد قال صاحبنا صورة قائد الامّه. واشار لصورة عبد الله قال هذا من وقال صاحبنا هذا ولي عهد الامّه ثم قال وهذا من يقصد صورة صاحبنا ؟ قال هذا اللي تبي تلعنون امّه
تماسكوا انفسهم واخذوه بعيداً عن الانظار واخذا عليه تعهد واخلو سبيله
وهذاك حد علمي فيه

أيوب البلاجي ,اصايل معجبون بهذا