|
لواعنـى يـا سعـود قلبـي وأنــا حــيّلــولا الأمــل بالـلـي علـيـه اتكـالـي |
اللي جعـل فـيّ الأمـل صيفـة الـرّيّللنّبـت مـن وابــل حـقـوق الخيـالـي |
وإلاّ تـرى مانـي جديـدن علـى الكـيّوأشـدّهـن ثنتـيـن مــن مــا جـرالـي |
الأوّله عـادت علـى القلـب هـي هـيّفـي مـوت أبـوك وفيـك يـا عزّتـالـي |
يا كبر حجم السّقم من جرحي النّـيّالـلـي قـديـم وباقـيـن لـــه تـوالــي |
ومن انفتـاح الجـرح يـا كـود سقمـيّفي وقت مال الجـرح فيـه اندمالـي |
وتسرح بي السّجّات مع سبعة اجويّومـن حالـك الدّاجـي يزيـد اكتحـالـي |
وأنـا أدري إن الأمـر مـا هـوب بيـديّولا يمـنـع المكـتـوب كـثـر الـلـوالـي |
لـو طـالـت الأيّــام تدرجـبـك رحــيّلابــدّ مــا يـأتــي عـلـيـك الـزّوالــي |
وكلٍ يعـرف إنّـه مـع الـدرب مقفـيّسنّـة جليـل الملـك مـا بـه شكـالـي |
لكن سطت بي فجعةٍ وأوجعـت فـيّوالعالـم الله كـيـف صــار اختـلالـي |
اللي وجست من الخبر ما هو شـويّومن ما صفق فكري عويص انفعالي |
تصافقـت فـيّ الصواعـق وأنــا غــيّشايـب لكـن بالعقـل مثـل الطفالـي |
وأنا أحسب إن الفكـر ماهـو بمعمـيّفـي وقـت مبحلـنـي بــه الاحتيـالـي |
وأبـي جميـل أبيـات فيـهـا التّهـقـويّتلـيـق فــي مـقـام جــزل الفعـالـي |
لكن جداي أتوق وأشـرب مـن المـيّفـي ليـلـةٍ فيـهـا الخـبـر تــوّ جـالـي |
بـأوّل عشـر عتقـن مـن النّـار تبـديّيــا الله تـقـبـل طلـبـتـي وابتـهـالـي |
يالله عسـى مثـواك فـي بـارد الفـيّيــا حــي يــا قـيّـوم حـقـق سـؤالـي |
فـي مـا لبـو خالـد مثـل مـا لوالـديّفـي طلبتـي لــك ياعـزيـز الجـلالـي |
|