06-30-2020, 04:00 PM | #1 |
مالك الموقع
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 6,564
|
الليله اللي
الـلـيلـه اللي تمـسي سـبـاعـهـا شـبـاع مـاهـقـوتـي فـيـهـا مـجـاعـك يـلـوعي يالـلي تـلاوفـنـي عـلـى كـل مـصـراع بأشواك سدر؟ مـشـعـثرات الـفـروعي و تنـاشـد الأفـلاك عـن قـصـد جزّاع جزّاع. مـن تـيـه الـمــقـاصـد جزوعي من ما بسبحات الفضاء له تمسـجاع في وقـت عصر المـبتدى لـلـذّيـوعي يـركـض بـوقـتـه كـلّ يـومٍ بـمـفـزاع لـلـيوم هـذا بـالـسّـهـر و الـهـجـوعي ما شاف من خمسين عامه تـمـسـناع و بزيادة العـشـريـن مـا مـن سـنـوعي وش حالته لو طاع فكـره بـمـشـلاع مستخدمن درس الفـكـر فـ الشّلوعي يمـكن شـلـوعـه مـا لـتـالـيـه مـيـقـاع مـا فـوق خـطّ. الـجـاذبـيّـه رجـوعي لـكـن قـبـل لا يـربـط. حـزام.الإقـلاع في قـمـرة الـلـي يـبـعـدنّ النّجوعي بـقـيـادة اللي بـرمجـوهـا بالأصـبـاع لـيـن اسـفـرت شاشاتها بالسّطـوعي و قـامـت. مـحـرّكـاتـهـا بـالـتّـمـرفـاع مـن الـمـدرّج لـلـفـضـاء بـالـسّـروعي وقبل أنمـزاع الرّوح من بين الأضلاع و من بعدها تِسفَك غـزار الـدمـوعي مـيـر الـلـه الـلـه مـع سـواجـيـد.ركّاع مـع. الـتّـصـدّق بـالـشّهـر و الـسبـوعي من قـبـل ذلك خـذّ مـواجـيز الإقـناع وإن ما اقنعنّك مال قـدرك شـفـوعي تـاخـذ.. بـك.الايـام. صـوكات مـولاع و تـومي بـك اومـاي الـهـو بالـزروعي و إلاّ تــرفـرف بـك تـرفـرافـة اشــراع بين اسـنمـات امـواج بـحـرن بـلـوعي لو تضرب الاسداس بأخماس واربـاع مـايـطـلـع الـنّـاتـج بـجـزل الـنّـفـوعي واصـيـر انـا و يـاك طـعـمــه للامـزاع لـكـن رويــدا.. لا تــزيــد الــمــزوعـي ترى حروف الكون خمـسـه للاشـيـاع وأفهـم تحسوي قهـوتـي و الـقـدوعي اسمع كلامي زين في جهد الأسـمـاع مـنـطـق لساني من مـصبّ الـنّـبـوعي الآدمـي.. لـو كـانـه.. قـصـيّـر..الـبـاع يبي يعيش ولو حصل وقت جوعي الـحـيّ لـو دوبـه بـمـشـي التـضوكاع رزقـه عـلى محـيي هـشيم القشوعي و باقي الأمور من المهايد و الإرضاع لين أللحد والإسـتـجـا بـالـجـضـوعي نبذل بـمـا يـفـيـد فـي وقـت الارواع قـدر.الـجـهـود.و بـأتـباع الـشـفـوعي فـي مـأمـرنـا الـلـه بـالايـات تـضـراع و على الـنّـبـي صلاتـنـا بالـخـشـوعي
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إنّي كنت من الظّالمين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء : 0 , والزوار : 1 ) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|