|
|
|
طبّيت سوق الغـلا في مَهْمَـــهٍ عالـيولقـيـت بــه نـــاس متـعـبـةٍ نجايـبـهـا |
|
وقمت أنشد النّاس ما بالسّوق دلّلالييـعــرف غــلا غـالـيــهْ ســودٍ ذوايـبـهـا |
|
وقالوا لـي إنّـه سـرابْ بساعـة الّـلالـيلـو تطـرده مَيـق طاحـت مـن عذايبهـا |
|
لـكـن عـلـى مــا يـقــول الأوّل لـتّـالـيخلّـك مـع النّـاس لـو شانـت شرايبـهـا |
|
قلت إيه لكن غـلا الّلـي شاغـلٍ بالـيسيطـر علـى حالتـي وأعلـن حرايبـهـا |
|
ولا عـاد يُفْـرَق حديثـي مـن تهوبـالـيالسّيطره عشعشت في عقل شايبهـا |
|
مانيـب تــوّي شـبـاب أعـالـج أحـوالـييمكـن تغـيّـر أمــوري فــي حسـايبـهـا |
|
لو شفت مخـراج حالـي قبـل مدخالـييمكـن حَوالـي تْخـفِّـف مــن صوايـبـهـا |
|
لكن سبـب ما غطسبي في تمذهاليالّـلــي وصــوفــه فــريــداتٍ غـرايـبـهـا |
|
لـو صـار للقـلـب بـرمـوشـه تمظـلالـيفــي مَحْـجِــر العـيـن وتـهـدِّه هدايبـهـا |
|
وهـو بيـن الأضــلاع كلّـه لـه تمقيـالـيمــا هــو غــلا دِرِّةٍ بـأعـمــق لجـايـبـهـا |
|
مـن دونـهـا صفـقـة الأمــواج بالجـالـيبالـغـبَّـه الّـلــي تعـومـسـنـي ندايـبـهـا |
|
وأشوف نهـج الفْرَصْ وأعمِـد تمجهالـيمن شان ماصيـر سبّـه فـي غضـايبهـا |
|
الفِـلـوه الّـلـي بنَـبـت الـرِّيـف تجتـالـيملـيـانـة الـجـسـم وتـلاعــب هبايـبـهـا |
|
الله عطاهـا وصــوفٍ مــا لـهـا أمثـالـيوالله يـسـتــر عـلـيـهـا مــــن لعـايـبـهـا |
|
يـا كثـر خـوفـي عليهـا مــن تمهبـالـيوإلا الله أرحــم بـهـا مــن روح جـايـبـهـا |
|
وأنـا الغــلا مستشـيـطٍ مــن تِمِغـلالـيعلـى انفـرادٍ بـمَـن تصـعـب قضـايبـهـا |
|
لـو لـه بـمـا تمـلـك يديـنـي تزهمـالـيقلـت الزّهامـيـل مــا تكـفـي ضبايبـهـا |
|
وهجّيتبـه مـع دباديـب الـخـلا الخـالـيدام الـدِّبـاديـب تسـعـفـنـي رحـايـبـهـا |
|
لكـنّْ مانـي راضـيٍ لـه لــو بيـرضـالـيعـواقـب الـوقــت مــا تـومَـن نكـايـبـهـا |
|
أحسـن لـي أدفـن غلاتـه بالتّولـوالـيلجـل المقاسيـم تسـري فـي نهايبـهـا |
|
ما هي على غـايـة المطلـوب تِجْبَالـيلو قلت أبـا أبذل جهـودي في حزايبهـا |
|
مـن بعـد فِقـدي لمـن بـأوّل تِمرجالـيالـيـوم فــي وحـدتـي وأتـبـع طوايبـهـا |
|
لو قلـت لا زلـت فـي باقـي تمخيـالـيلا خـيـر فــي حـالـةٍ تَنْـقِــص طرايبـهـا |
|
مـن ماخَـذَا مـن جديـد البِـنّ فنجـالـيما يصحي الـرّاس مـن تالـي سرايبهـا |
|
|
|