[أيوب البلاجي]

بمناسبة بدء دوام العمل،
تأمل هذا الموقف:

رأى بعض الصحابة*شابًّا قويًّا يُسرِع إلى عمله، فقالوا:

لو كان هذا في سبيل الله، فردَّ عليهم*النبي*صلى الله عليه وسلم بقوله:

«لا تقولوا هذا؛ فإنَّه إنْ كان خرَج يسعى على ولده صِغارًا فهو في سبيل الله، وإنْ كان خرج يسعى على أبوَيْن شيخَيْن كبيرَيْن فهو في سبيل الله، وإنْ كان خرج يسعى على نفسه يعفُّها فهو في سبيل الله، وإنْ كان خرج رياءً ومفاخرة فهو في سبيل*الشيطان»

(صحيح الجامع للألباني، برقم: 1428)،*

فاستحضر النية واحتسب الأجر.

همس الآيام معجب بهذا