[اللحالي]

إليكم أولا مواضيع شخصيّة فارسنا الجزيري :ياهلا






في هذه الصحراء وفي بيت الشعر وجد نفسه (شخصيّة سالفة خمس المواضيع)
ومع الموضوع الأوّل لهذه الشخصيه العربيّه :
عرف الحياة بين أهله من أحد القبائل ومضى به العمر حتّى كثرت القبيله وتباعدت عن بعضها البعض على شكل مجموعات
، ويمضي الوقت وتزداد تكاثراً وتباعداً ومع تغيرات الحياة تتغيّر الطّباع والاشكال واللهجات والمستويات والمقامات والمسميات والتّطورات التّعليميه وغيرها من متطلّبات الحياة والتمدّن

حتى أن شخصيتنا. صار بأحد الارياف ولايعلم عن البقيّه أي شي :ثم وقع افتتان الانفس بحال العموم بسبب الاطماع بمختلف اشكالها وانشغل كل بما يسمونها تحقيق طموحات وتكوين الذّات ، وعاد الجهل من جديد ولكن بشكل آخر ليس بالدّين ولا بالعلم ولابالعقول ولا بالافكار ولكن جهل بما أَشْغَلْ فارسنا حيث اقحم نفسه فوق طاقتها من ما اقلقه وسبب عزمه بما فكّر فيه حرصه على من يعولهم ومن هنا بدأ بذل الجهد بما قرر العزم بالسعي فيه ، آملاً ان يحقق اكبر قدر منه ما دام على قيد الحياة متغانماً هدوّ الاوضاع بعد ان كتب اوراقاً ووضعها في صندوق في بيته

الآن ومن ما قرأناه في الموضوع الأوّل
عن هذه الشخصيّة أطرح عليكم هذه الأسئلة

1 لماذا بدت القصّه بهذا الاسلوب ؟
2 بماذا فكّر الفارس وعزم عليه ؟
3 ماذا تتوقّع المكتوب بإحدى الأوراق الموضوعه في الصّندوق ؟

الراقي ,اصايل معجبون بهذا