|
صرخة ألــــــــــــم
صرخة ألم عندما تبكي المشاعر على فقدان الغوالي ....وتمر بنا أيامنا دون وجودهم بيننا ....... فنفتقدهم ونتعايش مع الألم ...... ونبكي فراقهم .......فتتملكنا حينها صرخة الألم....... صرخة تهد كياننا......وتتعب أجسادنا.......وتؤلم صدورنا.... صرخة ترفض الرحمة بنا ......وتؤلد الياس في قلوبنا ..... ولهذه الصرخة نوعان ..... الأولى معنويه والآخرى عضويه ولكل نوع وقعها الشديد على النفس البشرية .... وأنا هنا أتحدث عن النوع الأول ...... والتي تتفاوت شدتها ووقعها على النفس من شخص لآخر ...... فلكل صرخة فترة زمنيه قد تطول وقد تقصر بحسب البعد والقرب وبحسب الاحاسيس والمشاعر وبحسب قوة تحمل الشخص وضعفه........ وفي اعتقادي أن كل صرخة وان كانت بداياتها قويه فهي تخف ......وتتلاشى ويضعف صوتها ....... ويمكن ان تختفي عند البعض منا ......ماعدى صرخة فقدان أحد الوالدين أو أحد الابناء فانها تبقى وتستمر . تقبلوا فائق احترامي وتقديري |
فقدان أحد الوالدين أو أحد الابناء فانها تبقى وتستمر . صرخات لابد منها سنة الحياة الله يبعد عنا وعنك صرخات الألم الله يعطيك العاااااافيه همس الايام تحياتي |
فقدان أحد الوالدين أو أحد الابناء فانها تبقى وتستمر .
اااااااه ياهمس جبتيها على الجرح انااا اشهد انها تبقى وتستمر مرت اكثر من 12 سنه على فقدة وللحين لاني قادرة انساه ولاني قادرة اشوفه يارب تغفر له وترحمة وتجمعني فيه بالجنة ياكثر شوقي لك يابوووي |
ابنتي همس انا جرّبتهم كلّهم الأخ والوا لدين والزوجه ابن الأخ
وصديق العمر وصرت عايش معهم وليس مع النّاس يالله حسن الخاتمه مشكوره همس ع الموضوع ؛ تحياتي وتقديري للجميع |
كلّنا مُلكٌ لله وكُلّناً إليه راجعون ، فيجب أن نملأ قلوبنا بهذا يقيناً وإيماناً ، لِكَي تنزاح عن صدورنا أحزان الشّيطان التي بها يُشغِل قلوب عباد الرّحمن ، بدلاً أن يرى خالقهم في قلوبهم الرّضى التّام والكامل بما قدّره
وعلى المؤمن حينما يذكُرهم أن لا يحزن عليهم بل يُبدل ذلك في الدُّعاء لهم بالرّحمة ويُكثر ، فهذا الذي ينفعنا وإيّاهم وليس ذكريات توجع القلب وتوهن الجسد فلا هي نفعتهم في قبورهم ولا هي زادتنا خيراً بل مسّتنا بالسّوء والضّرر فالحمد لله دوماً وأبداً على أقداره ونسأله أن يحفظنا بخيره ورحمته وعطفِه وكَرَمِه ولا حول ولا قوّة إلا بالله . |
منورين ربي يسعدكم
رجاوي : ليتنا نستطيع التحكم بمشاعرنا ليتنا نكون قائدين لها ولسنا منقادين مهما حاولنا يكون للوجد والشجن والحنين جزء من حياتنا حتى لو كابرنا وحاولنا وتمردنا سرعان ماينتهى بنا الأمر لهذا المصير |
| الساعة الآن 10:31 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
