[اللحالي]

يـألـلّٰـه.. يـامـنـقـذ ٍ ذآلـنـون...تـنـقـذنـا
من إمـرة النّفس هي و بليس صاحبـها

لـو الـمـدى بـلـيـس مـن شـرّه تـعـوّذنـا
لكن يجي في شداد النّفس يـشـعـبـهـا

يـاخـالـق الـكـون مـن بـلـواهـم اعـذنـا
امّارة الـسّـوّ..نـخـطـي مـن سـبـايـبـهـا

عن خشعـة الـقـلـب بـالايـات تـاخـذنـا
في كل مـاذعـذعـت بـه من هـبـايـبـهـا

من وقـت من في عواطـفـهـم تـلـذذنـا
لـلـيـوم و احـوالـنـا تـنـفـض مـنـاكبـهـا

و انفوسنا مع مهـبّ الـرّيـح تـشـحذنـا
مـن شـان في كـل مـاتـهـواه نـطـربـهـا

و الوقت يحلب لهـا من عـنـزه الـوذنـا
اللي على ضلوفلهـا تضفي خـبـايـبـهـا

و ايّـامـنـا.. مـن. خـدايـرهـا...تـرذذنـا
مثل. رذاذ الـغـوايـث من سـحـايـبـهـا

يـالـلّـه فـي مـنـهـج الـهـادي. تـفـذذنـا
وفي مثل مايكسب الافـذاذ نكسـبـهـا

اللحالي

اصايل معجب بهذا