اللحالي
06-30-2021, 02:12 PM
ياكلمتي كيف بعرف لك بفكري جواب
قبل المقـابيس تسري في مـشـاهيبهـا
مدري لو أسمّيّ القشعات بالاحتطـاب
واخاف مأقدر على تحزيم تحطيبـهـا
وانا لياشفت عشب اهوم بالاعـتشاب
لكن عشوب المشاوك كيف تعـشيبـهـا
وانا بحالة ذهـول العقـل و الاغـتـلاب
من سرمدات المغامرات و غياهـيبـهـا
واشوف زوّادتي ماعاد. فـيـهـا زهـاب
والبدره اللي بلـيّـا الـمـيّ. واومـيـبـهـا
من مايبين انتقاص معايشه بأرتـعـاب
واحمومه اللي تشعلل بـه سلاهـيبـهـا
واللي علو. التراب يعود تحت التراب
و إشراقة الشمس تتسجّا بتـغـريـبـهـا
والليل سال بشفقها مثل سيل اللعاب
واظما الكبود العطاشا كيف تشريبـهـا
هذازمان الغرايب واختلاف الصّحاب
لكن لنا الطّلـبـه الـلـي مـا نـفـافـيـبـهـا
لوقيل عن الحمامـه مثل مشي الغراب
نقول مانبدي الـهـرجـه بـتـغـصـيـبـهـا
لوكان لدغات الألسن مثل لكز الحراب
نقول هـرجـات لـلـي يـعلـم بـغـيـبـهـا
يأللّه راجيك ياهامر دموع الـسـحـاب
على دباديب جـرد الـبـيـد تـصبـيبـهـا
من بعدما في قوايلها وضيح السراب
صـارت خبـاري تـلاعبهـا هـبـاهـيـبـهـا
يامغـيثها من كرمك اللي بليّا حـسـاب
تكرم عليّ. بشفاء الرجلين و أمشيبهـا
سلايم و مثل ماكانن بوقـت الشـبـاب
لين ارتحل من عنا. الدنيـا و تلويـبـهـا
ياذالجلال الكريم المنذر المسـتـجـاب
شفاك من رامي الأقدام و أمصـيـبـهـا
بذلت الأسباب لكن بالسبوب الخـيـاب
واسلمت لك المواجع وانـت داريـبـهـا
ماني مثل بالشباب و تمرتي بالجراب
لو كان الأرزاق من عندك و تصخيبها
الرزق مكتوب والمكتوب مابـه ريـاب
مضمون رزق الاجنّه قـبـل تـدبـيـبـهـا
يامن لك الفضل في عقلي بهالاوتهاب
و اكرمتني بالقناعـه و بـمـواجـيـبـهـا
و اكرمتني بالعيال وماكلي والـشراب
وارقد بلذّات حلو النّجوم يـاطـيـبـهـا
والعيني اكرمتني فيهاتشوف الكتاب
وأقدرتني بالفروض اللي اصـلّي بـهـا
ياربّ ياللي رجانا فيك عتق الرّقـاب
من اجتراف ألسنتنا اللي نحـاكيـبـهـا
يالمستجيب. لنداء ذالنّون بالاكتراب
بالطّلبه اللي هديته لـك يـنـاجـيـبـهـا
ذهب مغاضب وبالمركب وقع بالعتاب
بالقرعـه اللي تـكـرّرهـا يـشـكـويـبـهـا
والنون يستلقمه بأمرك لقـيـم ارتحاب
والياقطيـنـه لـمـقـذافـه حـواضـيـبـهـا
متحاضبه في ورقها تذري الاهـتـبـاب
وعن واهج الشمس مضفيته جلابيبها
اللحالي سرهيد
بقى أقول لخواني و خواتي تشرفت بمجارات اخي الشاعر الكبير بقدره سالم مغيران وإلى قصيدته
ذيبٍ قنب والذياب ليا سمـعت لـذيـاب
تجاوبه بالمصاب مـصـيـبـه مـصـيـبـهـا
تقنب معه ودها تخفف عنه بالـمـصـاب
ذي. عـادة ٍ بـالـذيابـه. لاقـنـب. ذيـبـهـا
والذيب يقنب جزع لكن قنـيـبٍ بـاداب
ان كان. رجـلـيـه. مـايـقـدر. يـعـديـبـهـا
اللي بها قبل يرقى في طويل الهضـاب
وديره يصبـح لـهـا وديـره يـمـسـيّـبـهـا
يالله ياللي عـلـيك الـمـبـتـداء والإيـاب
يامـكـون الـكـون يـاعـالـم بـسـالـيـبـهـا
انت الكريم الرحيم المرتجى مايـخـاب
ماخاب من يرتجيك تحل اصـاعـيـبـهـا
تسمع نداء واحد من شب واليوم شاب
نهجه على المله البيضاء و يـمـشـيـبـهـا
سالم العماوي
أمين امين
جزاك الله خير واخوانك المسلمين يابو عبدالله
قبل المقـابيس تسري في مـشـاهيبهـا
مدري لو أسمّيّ القشعات بالاحتطـاب
واخاف مأقدر على تحزيم تحطيبـهـا
وانا لياشفت عشب اهوم بالاعـتشاب
لكن عشوب المشاوك كيف تعـشيبـهـا
وانا بحالة ذهـول العقـل و الاغـتـلاب
من سرمدات المغامرات و غياهـيبـهـا
واشوف زوّادتي ماعاد. فـيـهـا زهـاب
والبدره اللي بلـيّـا الـمـيّ. واومـيـبـهـا
من مايبين انتقاص معايشه بأرتـعـاب
واحمومه اللي تشعلل بـه سلاهـيبـهـا
واللي علو. التراب يعود تحت التراب
و إشراقة الشمس تتسجّا بتـغـريـبـهـا
والليل سال بشفقها مثل سيل اللعاب
واظما الكبود العطاشا كيف تشريبـهـا
هذازمان الغرايب واختلاف الصّحاب
لكن لنا الطّلـبـه الـلـي مـا نـفـافـيـبـهـا
لوقيل عن الحمامـه مثل مشي الغراب
نقول مانبدي الـهـرجـه بـتـغـصـيـبـهـا
لوكان لدغات الألسن مثل لكز الحراب
نقول هـرجـات لـلـي يـعلـم بـغـيـبـهـا
يأللّه راجيك ياهامر دموع الـسـحـاب
على دباديب جـرد الـبـيـد تـصبـيبـهـا
من بعدما في قوايلها وضيح السراب
صـارت خبـاري تـلاعبهـا هـبـاهـيـبـهـا
يامغـيثها من كرمك اللي بليّا حـسـاب
تكرم عليّ. بشفاء الرجلين و أمشيبهـا
سلايم و مثل ماكانن بوقـت الشـبـاب
لين ارتحل من عنا. الدنيـا و تلويـبـهـا
ياذالجلال الكريم المنذر المسـتـجـاب
شفاك من رامي الأقدام و أمصـيـبـهـا
بذلت الأسباب لكن بالسبوب الخـيـاب
واسلمت لك المواجع وانـت داريـبـهـا
ماني مثل بالشباب و تمرتي بالجراب
لو كان الأرزاق من عندك و تصخيبها
الرزق مكتوب والمكتوب مابـه ريـاب
مضمون رزق الاجنّه قـبـل تـدبـيـبـهـا
يامن لك الفضل في عقلي بهالاوتهاب
و اكرمتني بالقناعـه و بـمـواجـيـبـهـا
و اكرمتني بالعيال وماكلي والـشراب
وارقد بلذّات حلو النّجوم يـاطـيـبـهـا
والعيني اكرمتني فيهاتشوف الكتاب
وأقدرتني بالفروض اللي اصـلّي بـهـا
ياربّ ياللي رجانا فيك عتق الرّقـاب
من اجتراف ألسنتنا اللي نحـاكيـبـهـا
يالمستجيب. لنداء ذالنّون بالاكتراب
بالطّلبه اللي هديته لـك يـنـاجـيـبـهـا
ذهب مغاضب وبالمركب وقع بالعتاب
بالقرعـه اللي تـكـرّرهـا يـشـكـويـبـهـا
والنون يستلقمه بأمرك لقـيـم ارتحاب
والياقطيـنـه لـمـقـذافـه حـواضـيـبـهـا
متحاضبه في ورقها تذري الاهـتـبـاب
وعن واهج الشمس مضفيته جلابيبها
اللحالي سرهيد
بقى أقول لخواني و خواتي تشرفت بمجارات اخي الشاعر الكبير بقدره سالم مغيران وإلى قصيدته
ذيبٍ قنب والذياب ليا سمـعت لـذيـاب
تجاوبه بالمصاب مـصـيـبـه مـصـيـبـهـا
تقنب معه ودها تخفف عنه بالـمـصـاب
ذي. عـادة ٍ بـالـذيابـه. لاقـنـب. ذيـبـهـا
والذيب يقنب جزع لكن قنـيـبٍ بـاداب
ان كان. رجـلـيـه. مـايـقـدر. يـعـديـبـهـا
اللي بها قبل يرقى في طويل الهضـاب
وديره يصبـح لـهـا وديـره يـمـسـيّـبـهـا
يالله ياللي عـلـيك الـمـبـتـداء والإيـاب
يامـكـون الـكـون يـاعـالـم بـسـالـيـبـهـا
انت الكريم الرحيم المرتجى مايـخـاب
ماخاب من يرتجيك تحل اصـاعـيـبـهـا
تسمع نداء واحد من شب واليوم شاب
نهجه على المله البيضاء و يـمـشـيـبـهـا
سالم العماوي
أمين امين
جزاك الله خير واخوانك المسلمين يابو عبدالله