المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ياهل قروب الجزالات


اللحالي
12-16-2020, 12:00 PM
ياهـل قروب الجزالات افزعـوا لي
قبل لا غـرق في زبد سيل اللحالي

نـمـت مانـي خـابـرٍ سحـاب حولي
ولا صحيت الاّ الزبد في كل جالي

رجا جهز

افهموا له يالجماعه و افهموا. لـي
واقـنـعـونـا يـا قـضـاة الاعـتـدالي

ماقصدت القول في أمـرن يهولي
والقضيه صارت بحكـم الـجـزالي

اللحالي

اسـمـعوا مضمون قوله بعد قولي
الـلحـالـي قـال لـلـمـوضـوع تـالي

عقب ماقلت الوضع صارمحلولي
قال ابو سلطان حلّه مسـتـحـالي

رجا جهز

قـلـت يـارجـا مـبـاغـتك الهطولي
في ظلام الليل هـتّـان الـخـيـالي

واناشفت الوضع بالمـفهوم دولي
حامي الـوطـيـس بـأيّـام و ليـالي

اللحالي

كنت اتابع قول ذولي مع هذولي
وانتظر حكم العـدالـه بـأنـفـعـالي

مار ماحصّلت من يشبع فـضـولي
و الـرّجـل لازل في راسـه تـعـالي

رجا جهز

يارجا كان احكمولك واحكـمـولي
استبحت البيد مـع روس التلالي

لو زمنّـا غير عن فـدّ؟ ..الـذّلـولي
نستبيح العلم في جيم الـسّـوالي

اللحالي

جهزوا للعلم مسـروج الـخـيـولي
ودوروا للحل كان الـعـلـم طـالي

الامر.. دولي نبي حلّـه عـجـولي
منزلتهم فوق في روس العـوالي

هليل سالم المحمدي

يابو ماهر كان منطـوقـك شمـولي
كيف حل الوضع في جردالسلالي

كـل. مـنّـا. ودّه.. بـبـرد. الـغـلـولي
و كـل. مـنّـا. قـولـتـه. يـاهـمّـلالي

اللحالي

يـاقـروب جـزال مـافـيـها ميولي
شفتم ابـيـات ٍ مـغـازيـهـا ثـقـالي

كلها مـتواربـه بقسي الـحـمـولي
ابو سلطان و رجا ونعم الرجالي

هليل سالم المحمدي

اختلاف و كنّ بـه قرع الطـبولي
والعلوم اللي بها انواع الجـدالي

وابتعدنا حيث مـافـيـنـا مـيـولي
مانبي نحكـم لـغـالـي ضـدّ غـالي

سـالـم الـعـمـاوي

يالعماوي حيّ موقفك الـرجـولي
عادتك بالرّاي و أجزال الـفـعـالي

انت وارث من يسمّوا بالـزّحـولي
ياجزيل الفهم يـفـدوك الـجـهـالي

اللحالي

شفت حرف الشعروالحبك الذهولي
في بيوت ٍ صوغهـا مـابـه اهـزالي

جيت بالمعنى اجـاريـهـا بـشـمـولي
ولا لقيت المـخـرج الـلـي مـايـزالي

معيض علي الضعيني

الرّبوع اللي سـاعـة نـاديـت جـولي
أدّوا المطلـوب بـالـشـكـل الـمـثـالي

ماحكموا لبو سلطان ولا. حـكمـولي
لان أساس المسئله مـزح و تـسـالي

رجـا جـهـز

ليـتـهـا يـابـو فـهـد حـشـو الـعـدولي
بـالـزّمـان. الـلـي حـلاه. الاكـتـيـالي

يوم بالرّحلات و الـسـعي الـبـطـولي
مع هديب الـشّـام في شدّ الـرّحـالي

اللحالي