ماودّي

[اللحالي]

صحت ألسنتكم شعرائنا



ابـــو احــمـد مـضـحـي بـــن جــمـران

مــاودي اكـتـب وأكـثـر مــن مـقـالاتي
ولا كــل مـوضوع بـه كـلفت مـوهبتي

ان مـاوجدت الـجزيل أفـضل أسكاتي
مـخـلوق مــال الـخلائق ديـن بـرقبتي

وصـحـيح كـلن طـبيعي بـعشق الأتـي
الـماء وسـيد الحسن مع اخضر النبتي

ازل واخـطـي وبـيـن الـنـاس شـمـاتي
ولا اتــخــلا نــهـار تـحـيـين واجـبـتـي

لاعـسـعـس الـلـيل كـثـرت الـمـناجاتي
يـغـافر الـذنب لـطفك فـي مـحاسبتي

ابــوســلـطـان الــلـحـالـي الــغـيـدانـي

يـابو احـمد الـليل تسجع فيه الابياتي
مـير اسـجعي يـاظنوني كـان ماخبتي

ولاتـغفلين... و يـهدّ.الذيب في شاتي
و تـمضين. لـيلك مجيعه... ماتحلّبتي

الـوقت.. هـذا.. زمان.. مخزّن. القاتي
يـاللي... بـحلم... الليالي... ماتروّقتي

واعـيـد واقــول وش داعـي مـراواتي
يـاظـنوني. الـلـي بـمقصودي. تـولّعتي

و الـناس يـدرون فـي مـعنا مـجاراتي
الـمـقصد. الـلي مـن الـقيفان حـضّبتي

ابـــــــو مــــزعـــم وهــــــق آلــكــمــي

ابــيـات تـسـتـاهل اسـجـل مـجـاراتي
يا بندقي ويش ابي بك كان ما صبتي

دام الـهـدف قــدم عـيـني بـالمساراتي
رصـاصك من المعاني خمس لا خبتي

وانــا مـعـي خـبـرتي غـيـر ابـتـكاراتي
وانـتي عـلى ما تبيه النفس لي طبتي

الـهـقـوه اجــتـاز فــيـك الاخـتـبـاراتي
باذن الله الجزل فالك حسب تجربتي

واعــدهـاخـوة ســعــودي وامــاراتــي
واحـطـهـا تــذكـره فــي رف مـكـتبتي