اللحالي
09-20-2018, 09:14 PM
عاجل: تبين ان جميع الزيوت النباتية السائلة، مهدرجة جزئيا و ضارة جداً، و تسبب السكري و داء المفاصل و غيره! و حتى زيت الزيتون المستورد من اوروبا مغشوش، ف ٧٠٪ منه زيت صويا، يضاف اليه لارخاص ثمنه! و الحل في شيئين:-
١- زيت الزيتون العربي، العصرة الاولى الخاثرة المليئة بالشوائب، غير المصفاة! و هو غذاء و دواء، و صالح تماماً للقلي، بخلاف ما يقال! و عيبه الوحيد في ثمنه الغالي!
٢- الشحم! الشحم ببلاش، و هو صحي جداً جداً جدا، بخلاف ما يقوله اطباء الغرب! بل هو كزيت الزيتون، غذاء و دواء، يمنع السمنة و السكري و غيره من الامراض، بخلاف ما يقال!
و لقد رأيت مرة مقطعاً لطبيب امريكي يؤكد ذلك، في مؤتمر صحي بالاحساء على ما اذكر! ثم لاحظت في زيارة لاذربيجان، نحف اهلها المطبق، و غياب السمنه فيهم بشكل شبه تام! فجعلت اتسآل عن السر في ذلك! و قدرت انه في طعامهم و اسلوب حياتهم! ثم لاحظت استعمالهم المفرط لشحم الغنم، في الكباب و الشوربة و الايدام و جميع الطبخات، على نحو لم نستسغه تماماً، انا و من معي، اذ لم نتعود عليه! و لكنني قلت لهم اعتقد ان اكل الشحم هو سر نحفهم و صحتهم و نشاطهم الظاهر! ثم جاء هذا الطبيب العراقي، ليؤكد صحة ملاحظتي بحذافيرها!
الخلاصة: لا ترم اللية و لا شيئاً من شحم الذبيحة، فهو غذاء و دواء نفيس! اجمع الشحم و افرمه، و احفظه على شكل كور او مكعبات بالفريزر، و اطبخ به بالهناء و الشفاء! او افرمه و اسلقه في ماء حتى يذوب، و اجمعه اذا برد عن وجه الماء، و كسّره و احفظه بالفريزر، و اطبخ به! و قد ادركت الناس و انا صغير، و هم يذوبون الشحم في قدر على النار (بدون ماء)، و يحفظونه جامداً كالسمن، و ياكلونه و يطبخون به، و يسمونه الحميس او الودك! و لكنني لاحظت ان تذويبه في الماء الحار الذ! لاني طالما تعجبت من لذة رز المفطح و خفته على المعدة و سرعة هضمه و انحداره في الامعاء، و لم ار طعاماً اهنأ و لا امرأ من المفطح، مهما اكلت منه، قياساً بكبسة البيت المطبوخة بالزيت، فهي متخمة ثقيلة! و لما تأملت وجدت ان ذلك من كثرة ما يذوب من شحم الذبيحة في المرق، و يكسب رز المفطح ذلك الطعم الذي لا يقاوم!
نصيحة اخيرة! ادركت الناس في ديرتنا و انا صغير، معروقين مشدودين، عصب مشدود على عظم، ليس فيهم سمين و لا مترهل، رجالا و نساء! عليه اوصيك بعيشهم! كل الشعير و البر و العسل و السمن و الزبد و اللحم و الشحم و التمر و الحليب و اللبن الكامل الدسم! و اضرب بعرض الحائط كل نصائح الغرب الصحية! و لا تقرب طعامهم، و لا لحومهم المصنعة حتى و لو ذبحها لك المفتي بيده، و انت تنظر: همبرجر، هوت دوق، سجق، ببروني، مرتديلا، لنشون، كورند بيف، دجاج نفتز، دجاج الشركات المسمّن بالهرمونات الانثوية، ملح او سكر ناعم مكرر، زيوت نباتية، سمن او زبدة صناعية، شبز، بساكيت، تسالي، حلويات الخ! كلها تجارة في تجارة، كلها سموم بطيئة قاتلة!
و الدليل انها تجارة سموم، و ليست طعاماً، هي الذرة كما قال الطبيب العراقي: لما عجزوا عن بيعها عصروها، فلما وجدوا زيتها سريع الفساد، هدرجوه جزئياً، ثم تطوروا فهدرجوه كلياً، و انتجوا السمن الجامد و الزيدة الصناعية! ثم تبين بعد دهر طويل، ان الزيوت المهدرجة، جزئياً او كلياً، ليست سوى سموم مزمنة، تسبب السرطان و القلب و السكري و الامراض جميعاً!
الخلاصة: اجتنبوا ثقافة الغرب الغذائية، و اجتنبوا اللحوم و الطعام المصنوع بطرقهم، بتاتاً البتة، حتى و لو ذبح على الطريقة الاسلامية، و انتج في بلاد اسلامية! و عليكم بطعام الاباء و الاجداد و طرقهم، و ليس شرطا ان تطبخوا نفس الاكلات، و لكن استعملوا نفس المكونات، و لا تضيفوا اليها الا بعد دراسة و حكمة و حذر ، و الله اعلم و السلام.
١- زيت الزيتون العربي، العصرة الاولى الخاثرة المليئة بالشوائب، غير المصفاة! و هو غذاء و دواء، و صالح تماماً للقلي، بخلاف ما يقال! و عيبه الوحيد في ثمنه الغالي!
٢- الشحم! الشحم ببلاش، و هو صحي جداً جداً جدا، بخلاف ما يقوله اطباء الغرب! بل هو كزيت الزيتون، غذاء و دواء، يمنع السمنة و السكري و غيره من الامراض، بخلاف ما يقال!
و لقد رأيت مرة مقطعاً لطبيب امريكي يؤكد ذلك، في مؤتمر صحي بالاحساء على ما اذكر! ثم لاحظت في زيارة لاذربيجان، نحف اهلها المطبق، و غياب السمنه فيهم بشكل شبه تام! فجعلت اتسآل عن السر في ذلك! و قدرت انه في طعامهم و اسلوب حياتهم! ثم لاحظت استعمالهم المفرط لشحم الغنم، في الكباب و الشوربة و الايدام و جميع الطبخات، على نحو لم نستسغه تماماً، انا و من معي، اذ لم نتعود عليه! و لكنني قلت لهم اعتقد ان اكل الشحم هو سر نحفهم و صحتهم و نشاطهم الظاهر! ثم جاء هذا الطبيب العراقي، ليؤكد صحة ملاحظتي بحذافيرها!
الخلاصة: لا ترم اللية و لا شيئاً من شحم الذبيحة، فهو غذاء و دواء نفيس! اجمع الشحم و افرمه، و احفظه على شكل كور او مكعبات بالفريزر، و اطبخ به بالهناء و الشفاء! او افرمه و اسلقه في ماء حتى يذوب، و اجمعه اذا برد عن وجه الماء، و كسّره و احفظه بالفريزر، و اطبخ به! و قد ادركت الناس و انا صغير، و هم يذوبون الشحم في قدر على النار (بدون ماء)، و يحفظونه جامداً كالسمن، و ياكلونه و يطبخون به، و يسمونه الحميس او الودك! و لكنني لاحظت ان تذويبه في الماء الحار الذ! لاني طالما تعجبت من لذة رز المفطح و خفته على المعدة و سرعة هضمه و انحداره في الامعاء، و لم ار طعاماً اهنأ و لا امرأ من المفطح، مهما اكلت منه، قياساً بكبسة البيت المطبوخة بالزيت، فهي متخمة ثقيلة! و لما تأملت وجدت ان ذلك من كثرة ما يذوب من شحم الذبيحة في المرق، و يكسب رز المفطح ذلك الطعم الذي لا يقاوم!
نصيحة اخيرة! ادركت الناس في ديرتنا و انا صغير، معروقين مشدودين، عصب مشدود على عظم، ليس فيهم سمين و لا مترهل، رجالا و نساء! عليه اوصيك بعيشهم! كل الشعير و البر و العسل و السمن و الزبد و اللحم و الشحم و التمر و الحليب و اللبن الكامل الدسم! و اضرب بعرض الحائط كل نصائح الغرب الصحية! و لا تقرب طعامهم، و لا لحومهم المصنعة حتى و لو ذبحها لك المفتي بيده، و انت تنظر: همبرجر، هوت دوق، سجق، ببروني، مرتديلا، لنشون، كورند بيف، دجاج نفتز، دجاج الشركات المسمّن بالهرمونات الانثوية، ملح او سكر ناعم مكرر، زيوت نباتية، سمن او زبدة صناعية، شبز، بساكيت، تسالي، حلويات الخ! كلها تجارة في تجارة، كلها سموم بطيئة قاتلة!
و الدليل انها تجارة سموم، و ليست طعاماً، هي الذرة كما قال الطبيب العراقي: لما عجزوا عن بيعها عصروها، فلما وجدوا زيتها سريع الفساد، هدرجوه جزئياً، ثم تطوروا فهدرجوه كلياً، و انتجوا السمن الجامد و الزيدة الصناعية! ثم تبين بعد دهر طويل، ان الزيوت المهدرجة، جزئياً او كلياً، ليست سوى سموم مزمنة، تسبب السرطان و القلب و السكري و الامراض جميعاً!
الخلاصة: اجتنبوا ثقافة الغرب الغذائية، و اجتنبوا اللحوم و الطعام المصنوع بطرقهم، بتاتاً البتة، حتى و لو ذبح على الطريقة الاسلامية، و انتج في بلاد اسلامية! و عليكم بطعام الاباء و الاجداد و طرقهم، و ليس شرطا ان تطبخوا نفس الاكلات، و لكن استعملوا نفس المكونات، و لا تضيفوا اليها الا بعد دراسة و حكمة و حذر ، و الله اعلم و السلام.