اصايل
09-08-2017, 11:33 AM
أرجو من الجميع القراءة وعدم الإهمال
لا تؤذوني فيهما أخي وأختي
انتقد أحدهم عمه وعمته لدى والده ، فماذا كانت ردة فعل أبيه :
قال له والده :
إخوتي هم أبناء أمي وأبي ، هم نظر عيني ، هم جمال الدنيا ، ففهم الابن قدر أهله وأقاربه عند أبيه .
( الله يكثر من أمثاله )
أخوك / أختك :
لا تسمح لأحد من أولادك أو بناتك
أن يسيء الأدب مع إخوتك أو أخواتك ،
وإن بدا ذلك منهم ، فازجرهم ، وانصحهم
ولا تتأثر بكلامهم وموقفهم الخاطيء فتسمح بدخول الشيطان بينكم .
وقولوا لهم : هؤلاء ، عشنا معهم زمناً جميلاً قبل مجيئكم فلا تقتلوا حبنا لهم .
كونوا كالورود الجميلة التي تعطر حياتنا بتقديركم لهم لتبقى جذور العائلة ثابته وقوية .
https://upload.3dlat.net/uploads/3dlat.net_23_17_62d5_3d1694e0f39c1.gif
أسهموا في إبقاء حبل الود والتواصل معهم متينا وممدودا وقويا معهم دائما ، لنرضي الله تعالى .
فالأقربون أولى بالمعروف .
لا تستمعوا لمن عميت بصيرته
من الأبناء والأحفاد أو غيرهم من الناس ؛
فالأخ يبقى أخا ، والأخت تبقى أختا ، فبوصلهم تعود المياه إلى مجاريها ،
ويسعد الجميع تقربا وطاعة لله بذلك ،
وابتغاء لمرضاته ومحبته .
مهما كان حب الزوج ،
فلن يصبح كالأخ ،
ومهما كان حب الزوجة
فلن تكون بديلة عن الأخت ؛
فالأخوة علاقة بل رابطة
وحب فطري ، وعبادة شرعية .
إن أجملَ وأروع وأنفس وأرقّ ما تملكون هُو أخواتكم وإخوانكم ،ولا يمكن أن يعوّضوا أبدًا أبداً.
https://upload.3dlat.net/uploads/3dlat.net_23_17_62d5_3d1694e0f39c1.gif
قيل لأعرابي : ماتت زوجتك .
قال : أجُدد فراشي ..
قالوا : مات ولدك ..
قال : عظم أجري ..
قالوا : مات أخوك ..
قال : قُصم ظهري ..
لأن الأخ أو اﻷخت لا يعوضان أبدًا ،
فمن أين يأتي الواحد بأم وأب حتى يأتيانه بأخ أو أخت ؟!!
حافظوا على إخوانكم وأخواتكم ولاتجعلوا أطرافاً
خارجيه تقطع وصلكم مثل كلام من زوجاتكم وأبنائكم
أو من الجار والمار
ولا تدعوا للشيطان مدخلاً للفرقة والفتنة بينكم
مهما كانت الأسباب
فتواصلكم مع بعضكم هي أعظم مراتب برالوالدين
وقطيعتكم لبعضكم أشد أنواع العقوق ،،
إقرؤوها بعقولكم لتُنيرواْ بصيرتكم
وتذكروا طفولتكم وشبابكم قبل زواجكم
لتعلمواْ حقيقة حبكم لماذا تلاشت
رسالة لكل زوج أو زوجة
أوابن أوابنة
تذكروا
من سعى لقطيعة رحم
قطع الله البركة عنه في حياته ووجدها في ابنائه
رااااقت لي ^^
لا تؤذوني فيهما أخي وأختي
انتقد أحدهم عمه وعمته لدى والده ، فماذا كانت ردة فعل أبيه :
قال له والده :
إخوتي هم أبناء أمي وأبي ، هم نظر عيني ، هم جمال الدنيا ، ففهم الابن قدر أهله وأقاربه عند أبيه .
( الله يكثر من أمثاله )
أخوك / أختك :
لا تسمح لأحد من أولادك أو بناتك
أن يسيء الأدب مع إخوتك أو أخواتك ،
وإن بدا ذلك منهم ، فازجرهم ، وانصحهم
ولا تتأثر بكلامهم وموقفهم الخاطيء فتسمح بدخول الشيطان بينكم .
وقولوا لهم : هؤلاء ، عشنا معهم زمناً جميلاً قبل مجيئكم فلا تقتلوا حبنا لهم .
كونوا كالورود الجميلة التي تعطر حياتنا بتقديركم لهم لتبقى جذور العائلة ثابته وقوية .
https://upload.3dlat.net/uploads/3dlat.net_23_17_62d5_3d1694e0f39c1.gif
أسهموا في إبقاء حبل الود والتواصل معهم متينا وممدودا وقويا معهم دائما ، لنرضي الله تعالى .
فالأقربون أولى بالمعروف .
لا تستمعوا لمن عميت بصيرته
من الأبناء والأحفاد أو غيرهم من الناس ؛
فالأخ يبقى أخا ، والأخت تبقى أختا ، فبوصلهم تعود المياه إلى مجاريها ،
ويسعد الجميع تقربا وطاعة لله بذلك ،
وابتغاء لمرضاته ومحبته .
مهما كان حب الزوج ،
فلن يصبح كالأخ ،
ومهما كان حب الزوجة
فلن تكون بديلة عن الأخت ؛
فالأخوة علاقة بل رابطة
وحب فطري ، وعبادة شرعية .
إن أجملَ وأروع وأنفس وأرقّ ما تملكون هُو أخواتكم وإخوانكم ،ولا يمكن أن يعوّضوا أبدًا أبداً.
https://upload.3dlat.net/uploads/3dlat.net_23_17_62d5_3d1694e0f39c1.gif
قيل لأعرابي : ماتت زوجتك .
قال : أجُدد فراشي ..
قالوا : مات ولدك ..
قال : عظم أجري ..
قالوا : مات أخوك ..
قال : قُصم ظهري ..
لأن الأخ أو اﻷخت لا يعوضان أبدًا ،
فمن أين يأتي الواحد بأم وأب حتى يأتيانه بأخ أو أخت ؟!!
حافظوا على إخوانكم وأخواتكم ولاتجعلوا أطرافاً
خارجيه تقطع وصلكم مثل كلام من زوجاتكم وأبنائكم
أو من الجار والمار
ولا تدعوا للشيطان مدخلاً للفرقة والفتنة بينكم
مهما كانت الأسباب
فتواصلكم مع بعضكم هي أعظم مراتب برالوالدين
وقطيعتكم لبعضكم أشد أنواع العقوق ،،
إقرؤوها بعقولكم لتُنيرواْ بصيرتكم
وتذكروا طفولتكم وشبابكم قبل زواجكم
لتعلمواْ حقيقة حبكم لماذا تلاشت
رسالة لكل زوج أو زوجة
أوابن أوابنة
تذكروا
من سعى لقطيعة رحم
قطع الله البركة عنه في حياته ووجدها في ابنائه
رااااقت لي ^^