المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطيب الحرم: الإرهاب كشف أوراقًا وفضح أقوامًا وأسقط رموزًا


فارس الامواج
08-23-2014, 12:10 PM
http://download.chatalkhaleej.com/uploads/14087820051.jpg

السبت 27 شوال 1435 الموافق 23 آب (اغسطس) 2014
مكة المكرمة (عاجل)

خصص إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور صالح بن حميد، خطبة الجمعة (22 أغسطس 2014)، لتفسير ما تشهده العديد من البلدان الإسلامية والعربية هذه الأيام من عمليات إرهابية، وانتشار للجماعات المسلحة التي تتخذ من الدين ستارًا، وهو ما يستغله أعداء الإسلام للهجوم عليه، وتبرير عدائهم له.

وقال "حميد" إن الإرهاب الذي تموج به الأرض حاليًّا، صنيعة استخبارات دولية وإقليمية، ويحظى بالرعاية والتسليح والتمويل، وإن وقوده "خوارج ضالون وعملاء محترفون ممن ارتهنوا أنفسهم لأعداء الدين والأمة والأوطان".

وتابع بقوله، إن ما تموج به الأرض حاليًّا من متغيرات واضطرابات، ما هو إلا فتن يشعلها الأعداء من أجل إشغال المنطقة بالحروب الطائفية والنزاعات الحزبية والصراعات الإقليمية، مؤكدًا أن تلك الفتن تهدد العالم بأسره، بما تحمله من خطر الإرهاب، وتشوه الإسلام وتمزق دياره.

وأضاف: "هذه الفتن كشفت أوراقًا، وفضحت أقوامًا، وأسقطت رموزًا، وأظهرت عوار الاتفاقيات والمواثيق الدولية ودعاوى السلام".

وبيَّن أن غزة انتصرت في حربها الأخيرة ضد إسرائيل "لأنها كشفت عدوان العدو وإفكه وهمجيته، فغزة صمدت بعزم وصبرت ببأس"، مؤكدًا أن كل من صمت عن الإرهاب في دوله أو جماعاته أو منظماته سوف يكتوي بناره، مطالبًا بسد المنافذ على من يخترقون الصفوف، وأن المضطلع بهذه المهمة هم أهل العلم والدين والبصيرة عبر "منهج حق يوحد ولا يشتت".

اللحالي
08-23-2014, 08:53 PM
http://download.chatalkhaleej.com/uploads/14087820051.jpg

السبت 27 شوال 1435 الموافق 23 آب (اغسطس) 2014
مكة المكرمة (عاجل)

خصص إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور صالح بن حميد، خطبة الجمعة (22 أغسطس 2014)، لتفسير ما تشهده العديد من البلدان الإسلامية والعربية هذه الأيام من عمليات إرهابية، وانتشار للجماعات المسلحة التي تتخذ من الدين ستارًا، وهو ما يستغله أعداء الإسلام للهجوم عليه، وتبرير عدائهم له.

وقال "حميد" إن الإرهاب الذي تموج به الأرض حاليًّا، صنيعة استخبارات دولية وإقليمية، ويحظى بالرعاية والتسليح والتمويل، وإن وقوده "خوارج ضالون وعملاء محترفون ممن ارتهنوا أنفسهم لأعداء الدين والأمة والأوطان".

وتابع بقوله، إن ما تموج به الأرض حاليًّا من متغيرات واضطرابات، ما هو إلا فتن يشعلها الأعداء من أجل إشغال المنطقة بالحروب الطائفية والنزاعات الحزبية والصراعات الإقليمية، مؤكدًا أن تلك الفتن تهدد العالم بأسره، بما تحمله من خطر الإرهاب، وتشوه الإسلام وتمزق دياره.

وأضاف: "هذه الفتن كشفت أوراقًا، وفضحت أقوامًا، وأسقطت رموزًا، وأظهرت عوار الاتفاقيات والمواثيق الدولية ودعاوى السلام".

وبيَّن أن غزة انتصرت في حربها الأخيرة ضد إسرائيل "لأنها كشفت عدوان العدو وإفكه وهمجيته، فغزة صمدت بعزم وصبرت ببأس"، مؤكدًا أن كل من صمت عن الإرهاب في دوله أو جماعاته أو منظماته سوف يكتوي بناره، مطالبًا بسد المنافذ على من يخترقون الصفوف، وأن المضطلع بهذه المهمة هم أهل العلم والدين والبصيرة عبر "منهج حق يوحد ولا يشتت".

الله يثبّت مشايخنا على مايعزّ الدين واهله :نعم اعداء المسلمين لازم يتستّرون بأسم الاسلام حتى يقدرون يغررون بالكثير من النّاس لصفوفهم ولكي يحصلو على دسايس لهم بين المسلمين لتحقيق اهدافهم لفوزهم بصداقة من يغذّيهم ويخطط لمصلحته
والدّليل على انّهم لحساب غيرهم : انّهم شراذم من ارذل البشر ومع ذالك تصلهم اموال وسلاح ؟
من آين :من العدو يموّلهم من حسابات في بلدان اسلاميّه
وبأسم الاسلام يتغذّو المفسدين بالارض
والسّبب تخاذلنا عن تطبيق الكتاب والسّنّه وتفرّقنا بالأراء وتشتت جهودنا وعدم تكاتفنا وأستغلالنا لبعضنا البعض وستتفشّا البغضاء بيننا وبذالك يسهل الامر على من سيجعلون الباقي منّا عبيداً لهم في دينهم : ولكن الله المستعان على مايصفون

مشكور اخوي الفارس على النّقل سلام